من الأرشيف

ثلاثة مواويل في ذكرى حبيب (1)
الأربعاء, 01 نوفمبر 2017 07:44

 

1. النعي

altرحل الحبيب 

فاتح نوفمبر (عيد جميع القديسين) أصبح من أيام وطن أتراحه أكبر من أفراحه: رحل الحبيب..!

* * *  

في تاريخ الأمم لحظات حالكة يختلط فيها الجد بالهزل، والحق بالباطل، والحابل بالنابل. نحن نعيش تلك اللحظات منذ عقود من الزمن.

وفي اللحظات الحالكة، تسطع في سماء الشعوب الأصيلة معالم تنير الطريق، وتـهدي سواء السبيل.

التفاصيل
ستة دروس من محنة الوطن
الثلاثاء, 17 أكتوبر 2017 07:54

 

altودّ كثير من الذين يعادون نهج الإصلاح السياسي والاجتماعي والبناء الوطني الذي يقوده الرئيس محمد ولد عبد العزيز، لو تُحقِّّقُ لهم رصاصة طائشة "لم يسلبوها ولم يعطوا بها ثمنا" ما عجزوا عن بلوغه عن طريق صناديق الاقتراع وغيرها من الأساليب الملتوية "الديمقراطية" وغير الديمقراطية؛ فتصبح السلطة "نهبا صيح في حجراته" وتعم الفوضى والفتنة والخراب. وبذلك تتوفر لهم البيئة الحاضنة الملائمة لشتى مآربهم.. وليذهب الوطن في ألف داهية!

التفاصيل
حادثة إطلاق النار في اطويله: رب ضارة نافعة!
الاثنين, 16 أكتوبر 2017 07:49

 

 

altيعتبر الرئيس محمد ولد عبد العزيز، الذي تعرض لإطلاق نار أخرق من طرف من يفترض سهرهم على أمنه، واحدا من الرؤساء العرب القليلين الذين يحملون هم أوطانهم ويعملون على تحقيق مصالح شعوبهم.

 فالرجل على علاته، ورغم ما يقول عنه خصومه، مسكون بحب وطنه وشعبه، ولديه نظرة إصلاحية متكاملة لما يجب أن تكون عليه موريتانيا.. تماما كما كان الرئيسان الراحلان المختار ولد داداه وأحمد ولد بوسيف! وهذا هو سر مغامرته بحياته ثلاث مرات، وما يؤخذ عليه من "تهور" و"ارتجالية".

التفاصيل
وداعا يا فخامة الرئيس!
الأحد, 15 أكتوبر 2017 15:53

 

نشر هذا المقال سنة 2005 ونعيد نشره في الذكرى السابعة عشرة لرحيل الرئيس المؤسس    

altفي تمام الساعة الثانية والنصف ظهرا من يوم الجمعة 16/ 10/ 03 اكتظت أفخر قاعات مستشفى فالدي غراس ـ باريس بجموع المودعين، موريتانيين من جميع أجناس وجهات وأطياف الوطن البعيد، وأجانب من مختلف الدول والملل والنحل، جاؤوا ليشيعوا رجلا عظيما رحل بالأمس؛ ألا وهو الرئيس المختار ابن داداه.

كان الجثمان الكريم مسجى بمهابة في تابوت! لم يوجد بعد علم وطني يحتضنه! ولا أثر حتى الآن لممثل عن  الدولة التي بناها!

التفاصيل
نصر أكتوبر العظيم
الأحد, 15 أكتوبر 2017 09:25

 

altأمة العرب هي أمة الإسلام؛ سمت به وسما بها، وهي قاعدته ووقوده، وهو روحها وهديها الذي بلغت به السماء ورامت فوقها مظهرا هي بالغته بإذن الله: {كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر...}.

وقد أدت هذه المكانة التي تبوأتها أمة العرب والإسلام إلى أن ناصبها العداء منذ نشأتها عبدة الأوثان واليهود والمنافقون، وراموا القضاء عليها، وخاضوا في سبيل ذلك الحروب تلو الحروب: بدر، أحد، الأحزاب، حنين، مرورا بحروب الردة، والفتنة الكبرى (الجمل وصفين) والخوارج... فالحروب الصليبية والشعوبية والاحتلال العثماني، وانتهاء ببغي وبطش الاستعمار الغربي والصهيونية المقيتين. ولقد ظل العدو خلال هذا التاريخ المديد يتنوع ويتلوّن ويأخذ في كل مرحلة شكلا جديدا وشعارا جديدا وتحالفات جديدة وأسبابا ومللا ونحلا جديدة!

التفاصيل
باب جديد
الاثنين, 14 أغسطس 2017 14:59

 

altقراءنا الكرام..

على مسار الحياة تمر بنا أحداث تنقضي لكن بصمتها تبقى؛ لذا فبعض تلك الأحداث حاضر.. وبعضها مستمر.. وبعضها متجدد مهما تقادم وقته.

ومراعــاة لــذلكم استحدثنا بابا جديدا في موقعكم هذا سميناه "من الأرشيف" نعيد من خلاله نشر ما اقتضى الحاضر إعادته، أو إعادة قراءته في ضوء الحاضر، من منشورات الماضي.

دمتم لنا سالمين

إدارة الموقع

 

 

<< البداية < السابق 1 2 3 4 5 6 التالي > النهاية >>

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

الآن في المكتبات

فيديو

المتواجدون الآن

حاليا يتواجد 10 زوار  على الموقع