كان من بين روادالفندق هذا المساء - بالإضافة إلى الأميرين سعود وخالد الفيصل وحاشيتيهما- وزير خارجية مصرعلي ماهر، والرئيس نبيه بري، والوزير غسان سلامه، وغيرهم من ضيوف المؤتمر. أما الصحافة فمن ضيوفها الذين عرفهم السيدة كوثر بشراوي، والسيد زاهي وهبه.
وبينما كانوا يتجولون في بهو الفندق الفخم في جو رومانسي حالم صرخ أحد مرافقيهم "اختبئوا هنا خلف الأسطوانة" هرعوا إلى المخبأ المقترح. وبعد زوال الخطر الذي ظنه تفجيرا إرهابيا، قال لهم النذير:
|
التفاصيل
|