أيها الإخوة الأكارم..
مع إطلالة رمضان المبارك (1438) نتقدم إليكم بأخلص التهانئ وأصدق الأماني، كل باسمه وصالح وسمه؛ سائلين المولى جل شأنه أن يتقبل صيامنا وصيامكم وقيامنا وقيامكم، وأن يكون هذا الشهر العظيم بداية لتوجه جديد نحو حقن دماء أمتنا، وانتعاشها من كبوتها، ورص صفوفها، ونهوضها إلى شغل مقعدها الشاغر في قمرة قيادة الأمم والريادة الحضارية، حيث ينبغي أن نكون على مر الأعوام.
كل عام وأنتم بألف خير.
إدارة الموقع