(أو القصيدة المغدورة!)
في لحظة انبهاري بالهند بدأت أكتب هذه القصيدة ليلة عودتي إلى دلهي من رحلة قادتني إلى راجاخستان؛ وأثناء ذلك أذاعت قناة الجزيرة - التي كنت أشاهدها- نبأ قطع علاقات بلادي مع العراق، وربطها مع إسرائيل.. فانقطع الوحي!
|
فاح العبير .. فمرحـبا
فيض الحقيقة قد برى
يا هند.. يا مهد الرؤى
أواه؛ ما أحـــلى العيو
إني حفــــــــيدك قـادم
قذفت بنا أيدي النـوى
|
|
إني أحــــاور بـيـــــــدبا!
جسمي؛ وعقلي قـد صـبا
والسحر.. يا مرعى الظبا
ن النجل.. ما أبهى الربى!
من نينـــواك ومــــن سبا
في مــوريــتانـــــــيا الإبا
|
دلهي 1999