مقالات الزوار
زيارة ماكرون: توسع نابليون أم تحرر ديگول؟
الأربعاء, 18 يوليو 2018 07:28


فاطمة (النجاح) بنت محمد بن محمذ فال           

altلا يبدي الشارع الموريتاني أي اهتمام بحضور الرئيس الفرنسي  الى انواكشوط!!
ذلك أن فرنسا في عقليتنا هي الدولة التي تضر ولا تنفع؛ أي أنها عندما أرادت أن تضر القذافي فعلت، ولكنها لم تنفع الثورة الليبية. كذلك كان الأمر في سوريا حين عملت على عزلة بشار دوليا، لكنها لم تنفع الثوار.
وهذا ما يطرح سؤالا حول تراجع دورها؛ فلا هي إمبراطورية تحمي عرينها، ولا هي الجمهورية الخامسة التي تعد - بشكل أو بآخر- صوتا فاعلا يدعم قضايا التحرر! كما في المثل الموريتاني "ابزازيل لغجل" الذي تمكن ترجمته بأن للجحش ثديا لكنه بلا لبن.

التفاصيل
الدولة الموريتانية واحتضان الرموز
الثلاثاء, 18 أبريل 2017 08:05

 

فاطمة (النجاح) بنت محمد بن محمذن فال  

altانهارت العلاقة الحميمة- التي يفترض أن تكون بين أي دولة مع رموزها- بعد انقلاب العاشر من يوليو 1978حيث تم اختزال المكاسب المنجزة في أشخاص بعينهم (الرئيس المختار ولد داداه خاصة) إلا أن اللعان بين سلطات العاشر يوليو ورموز الدولة لم يصل إلى حد النسف مثل النشيد العلم اسم العملة.

وحيث إن التأسيس لفكر جديد يدعم بناء ذاكرة جمعية من شأنها أن تنتج نسيجا فكريا مشتركا إليه يتم الرجوع لاستلهام مواقف وبنى أساسية فإن الحديث عن المقاومة ورموز الاستقلال يعد أساسيا ونحن في خضم الجمهورية الثالثة بعد انقلاب الثالث من أغشت، حيث محاولة خلق فكر جمعوي موريتاني.

التفاصيل
حين يعود المقعد الذهبي للاتحاد الإفريقي
الجمعة, 03 فبراير 2017 07:42

 

فاطمة (النجاح) بنت محمد بن محمذن فال   

altغابت الأنوار المغربية عن جلسات الأفارقة بعض الوقت.. كم كان مؤلما ذلك الغياب!! وما الذي تضيفه عودة المغرب للاتحاد الإفريقي؟

تأتي هذه العودة بعد ما يتهدد الدول المجاورة من أشباح ناتجة عن ظاهرة المنظمات المسلحة الخارجة على القانون التي تتقمص دور الحكومات بمحاولتها السيطرة على حوزة ترابية عليها تمارس أنشطتها التخريبية (شمال مالي مثلا).

أما وقد شهدت المنطقة شبه انهيار للدولة المالية لولا التدخل الفرنسي، فإن هذه التنظيمات لم تختف! وها هي "داعش" تنشط في ليبيا، في حين لا تزال أزمة مالي تتأرجح بين الحل والتأزم، إما بسبب نكوص الحكومة المالية أو بسبب الانطباع السائد لدى هذه المنظمات بأن دول المنطقة عاجزة عن كبح جماحها إلا بتدخل أجنبي.

التفاصيل
نحن ومد الجسور مع المغرب
الأربعاء, 11 يناير 2017 07:36

 

فاطمة (النجاح) بنت محمد بن محمذن فال    

altلا تحتاج الدبلوماسية الموريتانية إلى من يصفها بالقصور؛ خصوصا بعد القمة العربية الأخيرة، حيث عجزت عن استقطاب معظم القادة، لكنها أيضا لا تستسلم لغياهب هذا القصور؛ إذ لا تفتأ تضيء دربها المبادرات التي يقوم بها رئيس الجمهورية من وقت لآخر، كسرا لحواجز الظلام، كما حدث في مبادرة استضافة القمة العربية  ويحدث الآن بشأن مد الجسور مع المغرب.

لكن هل يمكن لأي دبلوماسية أن تصمد بإرادة شخص واحد؟

وهل مد الجسور مع المغرب مجرد قضية دبلوماسية أم هو قضية وجود؟

التفاصيل
التعليم العالي.. أزمة المعايير إلي أين؟
السبت, 03 سبتمبر 2016 07:43

 

فاطمة (النجاح) بنت محمد بن محمذ فال   

altتلوح في أفق وزارة التعليم العالي بعض الإصلا حات، وما نحن بصدده الآن هو معيارية منح الحاصلين على الباكالوريا؛ ذلك أن المعيار السابق كان انتقائيا ضمن المتفوقين؛ أي أنه يسمح للمتفوقين بكسب المنح من خلال معدل التوجيه، فالأصل هو التفوق، أما الفرع فهو معدل التوجيه.

اما الآن فإن المعيار المطروح هو الفرع على حساب الأصل، أي الانتقائية من خلال معدل التوجيه. الأمر الذي يبعد مطلب المنافسة بين المتفوقين ويؤدي إلى الإحباط داخل صفوف الطلاب؛ حيث تختفي معيارية التفوق.

التفاصيل
حزب ولد أحمد عيشه: ردة فعل أم فكرة أصيلة
السبت, 09 مايو 2015 08:38

 

بقلم: محمد فاضل سيدي هيبه

altطلع علينا الشاب داود ولد أحمد عيشه بقرار تأسيس حزب سياسي جديد. أثار هذا الإعلان على غير العادة (لأن تأسيس الأحزاب أصبح رياضة وطنية، وصار عددها يزيد على السبعين) أثار اهتمام الرأي العام بسبب الجدل حول الوحدة الوطنية الذي سبقه والمناظرات التي بثتها بعض القنوات التلفزيونية خلال الأسابيع الماضية وما تميزت به من مشادات كلامية بين بعض المتدخلين وولد أحمد عيشه. يعتبر الأخير أن مكون "البظان" يواجه استهدافا ممنهجا من طرف جهات معادية، وأن الوقت حان لوضع حد له.

التفاصيل
<< البداية < السابق 1 2 3 التالي > النهاية >>

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

الآن في المكتبات

فيديو

المتواجدون الآن

حاليا يتواجد 10 زوار  على الموقع