ذكر بعض المواقع المحترمة أن زميلنا في هيئة الدفاع ذ. تقي الله أيده، ظهر من بين مودعي فخامة رئيس الجمهورية في مطار ازويرات، ورأت في ذلك - ولو تلميحا- تخليا منه عن الدفاع عن موكله وعنا.
وتعليقا على ذلك نؤكد في هيئة الدفاع ما يلي:
1. أن الأستاذ تقي الله ذهب إلى تيرس في زيارة لأهله، ولم يصلنا منه ما يشير إلى تخليه عن الهيئة أو إلى استقالته من الدفاع عن موكله.
2. أن تعهدنا للدفاع عن الرئيس محمد ولد عبد العزيز لا يعني بحال من الأحوال مقاطعتنا لرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، ولا معارضتنا له أو لنظامه أو للدولة.