من الأرشيف

وداعا يا فخامة الرئيس!

نشر هذا المقال سنة 2005 ونعيد نشره في الذكرى التاسعة عشرة لرحيل الرئيس المؤسس    

حركة 16 مارس الرد الحاسم والمدوي على انقلاب 31 مايو واختطاف موريتانيا

لم يكن العقيد محمد ولد اب ولد عبد القادر قائد حركة 16 مارس واهما حين أدرك بحسه الثاقب وقراءته المتبصرة للأحداث غداة سقوط أو إسقاط طائرة الرئيس أحمد ولد بوسيف أن الفئة الموالية لبوليزاريو في اللجنة العسكرية وحلفاءها قد يكونون ضالعين فيما جرى، وأنهم اغتنموا الفرصة للقفز على السلطة بصورة مريبة، والقيام با

حركة 16 مارس 1981

(إطارها التاريخي، نشأتها ومكوناتها، أحداثها البطولية الأليمة.. وحكايات أخرى)

الصفحات