إلى أهلي وأصدقائي وزملائي ومعارفي الكرام،
بعد التحية والتقدير،
فإني أعتذر لكم جميعا عن عدم تهنئتي إياكم بحلول شهر رمضان المبارك، وعن عدم الرد على تهانئ الذين تكرموا منكم بتهنئتي. وسبب ذلك أني كنت خارج الوطن، وفي وضعية صحية تحظر علي النظر!
والآن، وقد عدت معافى إلى ممارسة نشاطي العادي والحمد لله، فإني أشكركم جميعا، وأهنئكم جميعا، وأسأل الله عز وجل أن يباركنا جميعا في رمضان، ويعيده علينا جميعا، وعلى المسلمين، والبشرية جمعاء بالخير واليمن والأمن والبركة، ويعينناعلى صيامه وقيامه، ويتقبله منا، ويهدينا الصراط المستقيم، إنه سميع مجيب.
محمد ولد إشدو