أيها الإخوة الأكارم..
مع إطلالة رمضان المبارك (1445) نتقدم إليكم بأخلص التهانئ وأصدق الأماني، كل باسمه وصالح وسمه؛ سائلين المولى جل شأنه أن يتقبل صيامنا وصيامكم وقيامنا وقيامكم، وأن يرفع عن أمتنا الوباء والبلاء، ويحفظها ويقيها زيغ أهل الزيغ وفساد أهل الفساد وحقد الحاقدين.. وينصر الأشقاء في فلسطين الجريحة، ويتغمد شهداءهم بواسع رحمته، ويربط على قلوب مكلوميهم، ويداوي جرحاهم، ويؤوي مهجّريهم، ويكبت عدونا وعدوهم.. إنه سميع مجيب.
كل عام وأنتم بألف خير.
إدارة الموقع