تهنئة العام 2025

بين ثنائي الألم والأمل.. الألم بما أصاب الأمة العربية والإسلامية وقادتها من جراح بأيدي العدو ومن خذلان الإخوة، والأمل بالنصر الموعود الذي تلوح بشائره، أتــــوجه إليكم وإلى الإنسانية جمعاء بمــــناسبة حلول السنة الشمسية الجـــديدة 2025 بأحر التهاني وأطيب الأماني؛ سائــــلا الله عز وجل أن يجعلها سنة خير ونصر وسلام ومحبة بين البشر، وميقاتا لدحر العدوان الهمجي الأمريكي الصهيوني الغــــربي، وزوال معسكره الآفل، وانتصار طوفان الأقصى في فلسطين وفي العالم أجــمع، إنه سميع مجيب!

محمدٌ ولد إشد