أيها الأكارم..
بمناسبة رمضان المبارك أتقدم إليكم بأخلص التهانئ وأصدق الأماني، سائلا المولى جل شأنه أن يتقبل صيامنا وصيامكم وقيامنا وقيامكم ويدخلنا في رحمته، وأن يرفع عن أمتنا الوباء والبلاء، ويحفظها ويقيها الزيغ والفساد وكيد الكائدين.. وينصر الأشقاء في فلسطين ولبنان، ويتغمد شهداءهم بواسع رحمته، ويربط على قلوب مكلوميهم، ويشفي جرحاهم، ويؤوي مهجّريهم، ويدمر أعداءهم..
إنه سميع مجيب.
كل عام وأنتم بألف خير.
محمدٌ ولد إشدو