(لمن أراد أن يعرف الحقيقة)
في فجر الاستقلال الوطني بداية الستينيات الغراء، كان في هذه الأرض شعب بدوي مسلم مسالم طيب يعيش على الفطرة، يومن بالله وباليوم الآخر، ويأمر بالمعروف، وينهى عن المنكر، ويسارع في الخيرات!