"سقوط سقف مطار انواكشوط الدولي أم التونسي".
"غرق عاصمة القمة العربية".
"سقوط طائرة على متنها 29 راكبا".
"انتحار فتاة فشلت في امتحانات الباكالوريا".
"نواق الشط لا تصلح للحب ولا للحرب".
" مخطط لاغتيال السيسي في نواكشوط يدفعه لعدم المشاركة في القمة العربية".
"انسحاب أمير قطر من القمة" الخ.. الخ..
نماذج قليلة من عناوين وتعليقات كثيرة ساهم بها كتاب ومدونون وأصحاب مواقع في مجهود تنظيم القمة العربية الأولى في بلادهم، و"أغنوا" بها "إعلام" القمة رغم عدم صحة جلها وتلفيق بعضها والمبالغة في بعض.
ولكن، لماذا كل هذا الشحن والتضليل والتلفيق ضد عرس الأهل والأحباب في موريتانيا الغالية؟