
وجه القاضي محمد ينج محمد محمود الرسالة التالية إلى رئيس الجمهورية،
نص الرسالة:
بسم الله الرحمن الرحيم
رسالة مستعجلة إلى السيد رئيس الجمهورية
{ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون} سورة آل عمران الآية 104 صدق الله العظيم
السيد الرئيس؛
نظرا لأنّكم أنتم حامي الدستور بموجب المادة: 24 منه، والضامن لاستقلال القضاء بموجب الفقرة الثانية من المادة 89 منه.
05/14/2024 - 23:29

لقد ربانا شيوخنا بقصص وبطولات طالما أعادوها علينا في الدروس والخطب؛ لنتعلم منها القيم والعقيدة والثبات. ولم نكن نعلم أن القصص ستتكرر، وأن الأبطال سيكونون بيننا. وكأن الله أراد أن يرينا ما تربينا عليه عيانا بيانا.
لقد كنا نسمع قصة ثبات الخنساء بعد استشهاد أولادها الأربعة متعجبين، ولولا صحة الروايات ما صدقنا! وهي التي بكت أخاها صخراً قبل الإسلام لسنوات، وكانت تطلب من عينيها أن تجودا بالدموع..
أعيني جودا ولا تجمدا ** ألا تبكيان لصخر الندى؟!
هي نفسها التي قالت بعد استشهاد أولادها: "الحمد لله الذي شرفني باستشهادهم، وأرجو من ربي أن يجمعني بهم في مستقر رحمته".
05/08/2024 - 20:42

نعيد نشرها بمناسبة ما تشهده الجامعات الأمريكية هذه الأيام من حراك طلابي مناصر للقضية الفلسطينية
إلى العشرة آلاف أمريكي الذين تظاهروا في بداية الحرب العالمية الثالثة (2001)
ضد الحرب يرفعون شعار peace سلام، شالوم
جبار..
من دولار..
وفخار...
ينهار!
04/30/2024 - 14:13

انتقل إلى رحمة الله في فرنسا، حيث كان يتعالج من داء ألمَّ به؛ أخي ورفيقي وصديقي العزيز محمد فاضل ولد الداه!
وكم وددت وتمنيت عندما جاءني نعيه أن أكون في مقدمة مستقبلي جثمانه الطاهر في أرض الوطن، والمصلين عليه ومشيعيه إلى مثواه الأخير. وذلك لأسباب تختلف كليا عن أسباب الآخرين! أسباب نعرفها ونقدرها كلانا، وتعرفها كذلك وترعاها ثلة من أصدقاء الزمن الغابر، منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر! ولكن الله شاء غير ذلك، فقد كنت خارج البلاد!
04/26/2024 - 00:03