ثلاثة مواويل في ذكرى حبيب (3)
الأربعاء, 08 نوفمبر 2017 07:43

 

3. حين عطلوا القلم في ذكرى حبيب

 

alt... وتعود ذكرى حبيب، فيبكيه بعض من عرفوه ويتذَكَّروه "بأحرف فرنسية" في حفل باهت لا يناسب مقامه الكريم؛ ويروي بعضٌ ذكرياتٍ ما  عنه.. وينساه ويتناساه آخرون.. ولا يقتفي أثره منهم أحد!

        من المؤبنين من حط من قدره الوطني فأنزله منازل "المناضلين الحقوقيين" (وهو أعلم بأنهم نخاسون من الطراز الأول، إلا من رحم ربك) ومنهم من أقسم على مواصلة كفاحه.. وقد حنث.

وما لم يدركوه جميعا هو أن حبيبا لا يمكن التعبير عنه بغير لغته، ولا تلخيصه أو حشره في اتجاه واحد؛ ومن المستحيل نسيانه أو تناسيه!

التفاصيل
ثلاثة مواويل في ذكرى حبيب (2)
السبت, 04 نوفمبر 2017 07:04

 

  2. التأبين

altماميتو لا يبكي ..*

ماميتو لا يبكي.. بل ينتصب شامخا كالقلم الحر.. إن جاز التعبير..وقد لا يجوز!

فالقلم لا يكون إلا حرا. وإضفاء وصف عليه لغو وحشو.

"نون والقلم.."

لا يضفي القسم الكريم وصفا على ما أقسم به.

يكفي أنه القلم!

حبيب وبعض رفاقه كانوا يدركون ذلك:

سموا سلاحهم السحري الفتاك: "القلم"!

لم يضيفوا إليه وصفا يميزه عن مختلف ما في السوق من بضاعة.

* * *

التفاصيل
رسالة شكر وامتنان وعرفان
الخميس, 02 نوفمبر 2017 13:52

 

altتتقدم أسر أهل إشدو وأهل أباتنه وأهل آبُّوده وأهل منيره وأهل انددو، بجزيل الشكر والامتنان والعرفان إلى جميع من عزوهم وواسوهم وتعاطفوا معهم في مصابهم الجلل؛ المتمثل في الرزء بوالدتهم وشيختهم وسيدتهم الفاضلة أم الخير بنت أباتنه، التي انتقلت إلى جوار ربها المنيع ورحمته الواسعة يوم الجمعة السابع من صفر 1439هـ الموافق 27 /10/ 2017.

ويخصون بالشكر والذكر من بين الجموع الغفيرة من الأهل والأصدقاء التي حضرت أو اتصلت المؤسسات والشخصيات التالية:

التفاصيل
100عام على وعد بلفور.. متى تعتذر بريطانيا للفلسطينيين؟!
الخميس, 02 نوفمبر 2017 06:56

 

أحمد عبد الوهاب   

altبينما العرب في انتظار اعتذار من بريطانيا عن "وعد بلفور" تخرج بريطانيا لتستفز مشاعر الجميع، بإعلانها نيتها الاحتفال بالذكرى الـ100 للوعد الذي أطلقه وزير الخارجية البريطاني بلفور في الثاني من نوفمبر/ تشرين الثاني 1917.

فبدلا من الاعتذار عن منح الأرض الفلسطينية لإسرائيل، تقيم رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي احتفالية للذكرى المئوية لصدور وعد بلفور، دعت فيه رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتانياهو وكبار المسؤولين الإسرائيليين، وذلك على الرغم من مطالبة الرئيس الفلسطيني محمود عباس أمام الأمم المتحدة في 20 سبتمبر/ أيلول الماضي باعتذار بريطانيا عن جريمتها بحق الشعب الفلسطيني، والاعتراف بالدولة الفلسطينية كاملة السيادة على حدود 4 يونيو/ حزيران 1967 وعاصمتها القدس.

التفاصيل
<< البداية < السابق 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 التالي > النهاية >>

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

الآن في المكتبات

فيديو

المتواجدون الآن

حاليا يتواجد 1 زائر  على الموقع