في "شعراء البلاط"
الاثنين, 24 أبريل 2017 11:45

 

altأية شعوذة هذه التي تلقي الكلام على عواهنه، وتخلط الحابل بالنابل والغث بالسمين، دون أن تتجشم عناء البحث والاستدلال بالأمثلة الاجتماعية والتاريخية الساطعة، واستجلاء المفاهيم من طبائع الأشياء لا من ظواهرها. وكأن العفوية والهوى يكفيان وحدهما معيارا لإحقاق الحق وإزهاق الباطل؟!

كلا أيها الإخوة الأفاضل.

ليس كل مدور كعكا. وليس كل شاعر بلاط جارية، أو مربية!

ذلك أن الذي يحدد كنه الشاعر بعد نبوغه ليس انتماءه إلى "البلاط" أو إلى "الشعب" بل طبيعة ما ينتمي إليه. 

التفاصيل
بيان صادر عن المنتدى العربي الدولي من أجل العدالة لفلسطين
الأحد, 23 أبريل 2017 07:52

 

altمع دخول إضراب الحرية والكرامة للأسرى في سجون الاحتلال الصهيوني يومه الخامس في انتفاضة أخرى تتكامل مع انتفاضة القدس الشبابية المستمرة منذ أوائل تشرين أول /أكتوبر، نتطلع إلى كل الشخصيات والهيئات والأحزاب والقوى المعنية بالعدالة وحقوق الإنسان في الأمة والعالم من أجل مواكبة هاتين الفعاليتين بكل الدعم والمساندة من أجل محاصرة الكيان العنصري الإرهابي على كل المستويات حتى يشعر قادته أن كلفة الإصرار على سجن المناضلين من أجل الحرية هي أكبر من كلفة الإفراج عنهم..

التفاصيل
في الجدل الدائر حول التطبيع والمطبعين
الأربعاء, 19 أبريل 2017 08:18

 

{إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا

 على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم منكم فألئك هم الظالمون}.

صدق الله العظيم.         

altأنا طبعا ضد التطبيع مع إسرائيل. أو معه على الأصح؛ على لغة شيخنا وأستاذنا الشيخ محمد سالم ولد عدود، الذي قال إن التطبيع بيننا وبين إسرائيل هو العداوة والمقاطعة. وما سوى ذلك مخالف للطبيعة وشذوذ عن المعتاد ومعصية. ذلك أن الصهيونية وهي عقيدة الكيان الإسرائيلي الغاصب في فلسطين، لا تقوم على أساس معاداة الدين الإسلامي والمسيحية والعرب والمسلمين والمسيحيين والعمل على اجتثاث كل ذلك من الأرض فحسب؛ بل هي عدوة كذلك للإنسانية جمعاء، لأنها عقيدة عنصرية استعمارية متطرفة تعيش على الربا والمضاربة والاحتكار، وتنتهج أساليب الإرهاب والقتل والتدمير والتشريد وإهلاك الحرث والنسل، وانتهاك جميع الحقوق الإنسانية طريقا لبلوغ أهدافها وأحلامها الاستعمارية الاستيطانية التوسعية الخبيثة. وهي - زيادة على ذلك كله- عدوة لموريتانيا لثلاثة أسباب رئيسية هي:

التفاصيل
الدولة الموريتانية واحتضان الرموز
الثلاثاء, 18 أبريل 2017 08:05

 

فاطمة (النجاح) بنت محمد بن محمذن فال  

altانهارت العلاقة الحميمة- التي يفترض أن تكون بين أي دولة مع رموزها- بعد انقلاب العاشر من يوليو 1978حيث تم اختزال المكاسب المنجزة في أشخاص بعينهم (الرئيس المختار ولد داداه خاصة) إلا أن اللعان بين سلطات العاشر يوليو ورموز الدولة لم يصل إلى حد النسف مثل النشيد العلم اسم العملة.

وحيث إن التأسيس لفكر جديد يدعم بناء ذاكرة جمعية من شأنها أن تنتج نسيجا فكريا مشتركا إليه يتم الرجوع لاستلهام مواقف وبنى أساسية فإن الحديث عن المقاومة ورموز الاستقلال يعد أساسيا ونحن في خضم الجمهورية الثالثة بعد انقلاب الثالث من أغشت، حيث محاولة خلق فكر جمعوي موريتاني.

التفاصيل
<< البداية < السابق 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 التالي > النهاية >>

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

الآن في المكتبات

فيديو

المتواجدون الآن

حاليا يتواجد 1 زائر  على الموقع