ذ. إشدو للمنصة: "كيف ندافع بالقانون في غياب القانون؟!"
الجمعة, 27 أغسطس 2021 12:17

"لا توجد وقائع، وإنما هو اتهام سياسي هدفه إسكات هذا الرجل وتحييده"

(ح 3)

alt

الأصل البراءة

هناك أمر أود ذكره في شأن الملف وبراءة الرئيس محمد ولد عبد العزيز، فالجهة المتهِمة هي التي عليها البحث عن بينة كما قلت لك، وليس على المتهم البحث عن دليل لبراءته، لأن الأصل أن "المتهم بريء ما لم تثبت إدانته" وثمة ما يعرف بقرينة البراءة، وهذه تولد مع الشخص ويظل مصطحبا لها إلى أن توجد بينة محققة ثابتة تقتضي إلغاءها، ولا يلغيها إلا القضاء العادل المسبب.

هل تعلمون أن هذا الاتهام الموجه إلى الرئيس محمد ولد عبد العزيز يخلو من أمرين أساسيين:

- يخلو من وجود اختلاس؛ فلا توجد وزارة ولا شركة ولا هيئة للدولة اختفى منها نقير. وتقارير محكمة الحسابات موجودة، والبرلمان صادَق على كل الحسابات. إذن لا يوجد اختلاس إطلاقا.

التفاصيل
ذ. إشدو للمنصة: "لماذا باؤهم تجرّ وباء الرئيس لا تجرّ؟!"
الأربعاء, 25 أغسطس 2021 16:28

"الأمرصراع بين الحق والباطل.. بين الإصلاح والفساد.. بين الدولة ونقيضها"

(ح 2)

altذ. إشدو: حين ذهب التقرير إلى العدالة عملت هذه عملا آخر مغايرا للتقرير، وجعلت التقرير طعما وعملت ملفا مختلقا؛ وهو ملف أعدته النيابة، ويبدو أنها أنجزته تحت إشراف إدارة الأمن وبعناية وتوجيه المجموعة التي فرقت بين المحمدين، وظلت تعمل ليل نهار على استهداف الرئيس محمد ولد عبد العزيز وسجنه وتلطيخ سمعته؛ وذلك لأسباب سياسية محضة جسدتها فتنة "المرجعية" المشؤومة. ولعلكم تتذكرون شائعة تيدره التي روجت ثم تبين أن لا أساس لها من الصحة. ورغم أن البرلمان اتخذ قرارا بإجراء تحقيق حولها وكذا وكذا.. تجوهلت ولم يعد يذكر هذا القرار.

التفاصيل
القصيدة التي بشرت قبل 20 سنة بهزيمة أمريكا في أفغانستان!
الثلاثاء, 24 أغسطس 2021 11:42

 

altكتبت هذه القصيدة منذ عشرين سنة والأحادية القطبية في عنفوانها، أيام كانت الولايات المتحدة الأمريكية تتسيد الكون وتدمره وتبعث بأمنه واستقراره؛ ومع ذلك توقعت القصيدة حتمية هزيمتها واندحارها، وانتصار الشعوب المدافعة عن أراضيها وأعراضها وعن حقها في الحياة والحرية والاستقلال! وهو ما تجسد للعيان الآن بعد عقدين من الزمن في أبهى صوره وأجلى مظاهره، من خلال  الهزيمة الأمريكية المذلة أمام الشعب الأفغاني المجاهد بقيادة طالبان! لقد كاد العقل أن يكون وحيا!

فما بالكم إذن بحتمية انتصار القضايا العادلة الأخرى!

                                       محمدٌ ولد إشدو

ملائكة في قلب أمريكا

إلى العشرة آلاف أمريكي الذين تظاهروا اليوم ضد الحرب يرفعون شعار: peace سلام، شالوم.

التفاصيل
ذ. إشدو للمنصة: "الرئيس ولد عبد العزيز ليس مطلوبا منه إثبات براءته؛ بل على من يدعي العكس إثبات دعواه"
الأربعاء, 18 أغسطس 2021 18:37

 

"علاقتنا مع إدارة السجن لا مع قوى الأمن"

(ح 1)

altأجرى موقع "المنصة" الألكتروني مؤخرا مع الأستاذ محمدٌ ولد إشدو حوارا تطرق للعديد من المواضيع والقضايا والجوانب الغامضة بعمق، ومن جوانب مختلفة. ولأهمية الحوار المرئي المسموع وشموله ننشره ابتداء من هذه الحلقة مقروءا لمن أراد أن يعلم الحقيقة!

وفي فترة تطغى عليها قضية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بمختلف تداعياتها وظلالها وجوانبها، ومع منسق فريق دفاعه، فمن الطبيعي أن تكون البداية من هذا الملف.

 إلى الحوار..

التفاصيل
<< البداية < السابق 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 التالي > النهاية >>

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

الآن في المكتبات

فيديو

المتواجدون الآن

حاليا يتواجد 10 زوار  على الموقع