محاضرة الشيخ عبد الله بن الشيخ المحفوظ بـن بيه (ح 6/ 8)
الأحد, 08 يونيو 2014 08:00

altالفرد اليوم أصبح مشكلة كبيرة. الرويبضة الذي جاء في الحديث «يُخَوَّن الأمين ويؤتمن الخائن وينطق فيها الرويبضة» قيل: وما الرويبضة؟ قال: «الرجل التافه في أمر العامة» هذا الزمان طبعا؛ لا أتكلم عن موريتانيا.. البلدان الأخرى، من فضل الله علينا - نحن الموريتانيين- أن غالبيتنا تميل إلى الخير؛ وإلى الدين والشريعة؛ حتى العلمانيين منا؛ لا أقول إن فينا علمانيين! هم مسلمون.. لكن في مجتمعات أخرى أنت تعرفها؛ أنت تعرف العالم.. فيها انشطار نصفي؛ لو فعلت هذا لنشبت حرب أهلية.. علينا أن ننزل من الكلي؛ وهذا ربما أقوله لأول مرة؛ عليك أن لا تخلي المكان من العقوبة؛ لأن الكلي الذي لا تستطيع أن تعمله عليك أن تعمل منه ما تستطيع؛ ثم عليك أن تسعى لتخليق المجتمع حتى ينقاد طوعا أو لا يفتتن أو لا يلتحق بالكفر.

التفاصيل
هوامش على دفتر النكسة
الخميس, 05 يونيو 2014 08:34

 

 

رائعة الراحل الكبير نزار قباني

ننشرها في الذكرى السابعة والأربعين لهزيمة يونيو / حزيران 1967

altأنعي لكم، يا أصدقائي، اللغة القديمه 

والكتب القديمه 
أنعي لكم.. 
كلامنا المثقوب، كالأحذية القديمه.. 
ومفردات العهر، والهجاء، والشتيمه 
أنعي لكم.. أنعي لكم 
نهاية الفكر الذي قاد إلى الهزيمه 

مالحةٌ في فمنا القصائد 
مالحةٌ ضفائر النساء 
والليل، والأستار، والمقاعد 
مالحةٌ أمامنا الأشياء 

التفاصيل
محاضرة الشيخ عبد الله بن الشيخ المحفوظ بـن بيه (ح 5/ 8)
الأربعاء, 04 يونيو 2014 08:58

altذ. إسلمُ ولد سيد المصطف: من حين لآخر تقع غارة على الفقه والفقهاء، فما هو دور التمذهب –أو الالتزام المذهبي- في ضبط الفتوى واستقرار المعاملات دون تعصب ولا ادعاء للانفراد بالحق؟

شكرا فضيلة الشيخ.

الشيخ عبد الله: بارك الله فيكم، وجزاكم خيرا. لقد ناقشنا هذا الموضوع معا مع فضيلتكم، معاليكم في الرباط على ما أظن. بدأنا المناقشة في مسألة التمذهب والمذهبية، وإن كنا لم نعطها حقها ولم نكمل البحث فيها.

أعتقد أن التمذهب أولا يعلمنا شيئا من التواضع. يعلمنا أنه يمكن أن يختلف الناس وأن يكونوا جميعا على خير. فهذا يفتح لنا أفقا واسعا كما روي عن المقري رحمه الله تعالى في شيء كان مكتوبا ووجد في كتبه "تعلم الخلاف يتسع صدرك".

التفاصيل
محاضرة الشيخ عبد الله بن الشيخ المحفوظ بـن بيه (ح 4/ 8)
الاثنين, 02 يونيو 2014 08:19

الأسئلة

altد. محمدن ولد حمينه: إلى أين وصل التجديد فيما يتعلق بالمقاصد الشرعية؟ هل استطاع العلماء في هذا العصر أن يضعوا ضبطا معياريا مقاصديا -إذا سمح لنا ابن مالك بهذه النسبة- لهذه الأمور المستجدات؟ نحن نحتاج إلى ضبط معياري، نحن نحتاج إلى تنزيل هذه المقاصد التي طالما غنى بها الناس منذ القديم مرورا بأبي المقاصد الشاطبي، إلى أبي المقاصد الحديث الطاهر بن عاشور، إلى علال الفاسي.. إلى غيرهم ممن تحدثوا إلى الشيخ، وقبلهم جميعا الشيخ عبد الله ابن بيه. نريد أن نعرف إلى ماذا وصل الفقه المقاصدي؟ وهل استطاع أن يحل مشكلات.. نحن نعلم أنه لا تقصيد بدون دليل، وإذا كان هنالك دليل فما هي الفائدة من المقاصد في حد ذاتها؟ وهل يمكن أن نعتمد على المقاصد دون أن يكون هناك دليل؟ لأن هناك نزعتين كما نعلم: نزعة ترى أن نجري مع المعنى ونطرح الألفاظ جانبا وهذا سموه قديما بالباطنية وسموه حديثا بالحداثية، ونزعة لا تلقي بالا للمعنى وتلتزم بالنصوص وهذه أيضا لا تفي بالمستجدات ولا بالحاجات المتجددة للناس!

التفاصيل
<< البداية < السابق 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 التالي > النهاية >>

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

الآن في المكتبات

فيديو

المتواجدون الآن

حاليا يتواجد 1 زائر  على الموقع