يُرثى لهم
الثلاثاء, 24 أبريل 2018 07:56

 

 تييري ميسان           

altلعلها المرة الأولى التي تبادلت فيها الولايات المتحدة وروسيا، خلال الأسابيع الأخيرة، التهديدات بشن حرب عالمية. ذلك لأن الطبيعة غير المتكافئة للأزمة، فيما يتعلق بموضوع الصراع، تظهر أن ما هو مطروح اليوم لا علاقة له البتة بما كان يحدث في الشرق الأوسط الموسع منذ عام 2001، بل تحديدا بمحاولة الحفاظ على النظام الحالي للعالم.

بعد المجازر الغربية الهائلة بحق ملايين الأبرياء على مدى سبعة عشر عاماً؛ بدءا من أفغانستان وانتهاء بليبيا، فإن الطريقة الاستعراضية لإعلان موت خمسين شخصاً إضافيا في دوما، مثيرة للسخرية. لكنها كانت - مع ذلك- الذريعة التي اختارتها واشنطن، ومعها باريس ولندن في 14 نيسان لشن هجوم جوي ثلاثي على سورية.

التفاصيل
ضيف الأسبوع (العلامة المختار ولد حامدٌ)
الجمعة, 20 أبريل 2018 07:17

 

altالإعلامي الشاعر محمد كابر هاشم رحمه الله: سيداتي وسادتي السلام عليكم ورحمة الله.

العلامة المختار بن حامدٌ رحمه الله: ولدت سنة 1315هـ، وليس 1904 كما في المراجع الفرنسية، وفي سنتي السابعة حفظت القرآن على شيخ من قبيلة المدلش، ثم راجعته على خالي عبد الرحمن بن بِيدَحْ، وأخذتُ رسمه عن خالي الآخر حامدٌ بن بيدح في التاسعة. وأخذت تجويد القرآن على أحد عمومتي؛ وهو الشيخ الصالح عبد الرحمن بن أحمد بن محنض بابه في العاشرة. وتعلمت العروض على أحد تلامذة والدي؛ وهو الأستاذ محمد الأمين سيسي السنغالي، ثم بدأت دروس النحو على عمي بارك الله فيه بن محمذ بن محنض بابه.

التفاصيل
برنامج "اجماعه" (ح7)
الأحد, 15 أبريل 2018 08:00

 

altذ. إشدو: نسيت أن أذكر مما يتعلق بتباشير النهضة إسهامنا في الملتقيات الأدبية، وخاصة "أمير الشعراء" والمجد الذي أكسبنا إياه أبناؤنا في هذا المضمار.

أتقانا: أي أن من الضروري الحفاظ على تواصل الامتداد الحضاري بيننا وبين هؤلاء العظماء الأعلام دون اعتداء على مكانتهم، أما تسفيههم فلا يخدم التنمية ولا التطور. سلفنا خلّف لنا - ولله الحمد- إرثا يجب علينا تقديره والاستفادة منه.

التفاصيل
إلى وطنيي وأحرار موريتانيا
الأحد, 01 أبريل 2018 17:52

 

altتحية الوطن والعروبة والإسلام

من أخي همة يقارع خطبا ** لا يحابي ولا يقود قبيله

منذ نعومة قناعاتي السياسية، وبالتحديد منذ نهاية سنة 1962 يوم عودتي من تونس، كان تأثري بالنهج الناصري التحرري الوحدوي الذي يجتاح الوطن العربي يومئذ كبيرا، وكنت معجبا غاية الإعجاب بالثورة الجزائرية التي عايشتها عن كثب، ومتشبثا جدا بالكيان الموريتاني الوليد. ومن أجل ذلك كله كنت ثائرا على الاستعمار الجديد المخيم في موريتانيا وغيرها، ومشمئزا ومستاء من الحالة المزرية التي توجد فيها اللغة العربية والناطقون بها في موريتانيا، ومن هدر الإنسان الموريتاني. فالاستعمار لم يترك لنا سوى مساوئه، ولم يكن لدى السلطة الوطنية ما تسد به رمق البلاد، وتلبي به أبسط الشروط الإنسانية.

التفاصيل
<< البداية < السابق 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 التالي > النهاية >>

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

الآن في المكتبات

فيديو

المتواجدون الآن

حاليا يتواجد 1 زائر  على الموقع