تمر بنا اليوم الذكرى السابعة لرحيل الشيخ محمد سالم ابن عدود؛ لذا نعيد نشر هذا المقال الذي يتناول جانبا من شخصيته الموسوعية
كدت أتوسل إلى "السفير" لتعيد نشر الحلقة الأخيرة من هذه الزاوية، وذلك بسبب ما أصابني من حنق على نفسي عندما لم يتصدّر اسم شيخنا الأستاذ محمد سالم ولد عدود قائمة شعرائنا المعاصرين سهوا! ولكن سرعان ما أقلعت عن هذه الفكرة "الرجعية" وآثرت "المضي قدما" خطوة أخرى، في التعريف بماضينا القريب الزاهر، على "الرجوع " إلى حلقة أصبحت في ذمة الماضي، واستهلكت نهائيا! وكان سبب إقلاعي ذلك هو حرصي وتشبثي برباط النسب إلى هذه الأمة المباركة.. أمة القرآن