محطات مضيئة في حياة كمال جنبلاط
الأحد, 20 مارس 2016 08:02

 

المحامي عمر زين

altكمال جنبلاط، الذي احتمل وتحمّل مبكرا مقاليد الزعامة والقيادة في عائلته وفي طائفته الدرزية التوحيدية الإسلامية في عمق الجبل اللبناني ومنارته "المختارة" والذي ما كاد يُتمّ الخامسة والعشرين من عمره حتى انتخب نائبا في المجلس النيابي اللبناني بعد الاستقلال مباشرة سنة 1943، والذي اكتشف من هذا الموقع مبكرا مدى شراسة النظام السياسي الطائفي اللبناني وأيقن مدى استحالة إمكانية إصلاحه أو تطويره - في المدى المنظور- إلى نظام سياسي عصري مرتكزه الأساس المواطن/ الفرد بعكس ما هو عليه النظام الطائفي، نظام قطعان القبيلة والعشيرة والطائفة والمذهب، فكان تأسيسه لـ"الحزب التقدمي الاشتراكي" 1949 بقيادة طليعية بعناصرها العابرة للطوائف والمذاهب وبميثاق أعمدته: المواطنة، والعلمنة، وفصل الدين عن الدولة، والمجتمع المدني الديمقراطي.

التفاصيل
مارون عبود.. العروبي المستنير (4/4)
السبت, 19 مارس 2016 08:14

 

altغسان: وماذا عن بشارة الخوري يا دكتور سكاف؟ 

أسعد: بشارة الخوري ذهب من بيروت إلى القاهرة ليلقي قصيدة في رثاء أحمد شوقي. نحن المتلقين العاديين أعجبنا بها، بما فيها من التفاتات رائعة! مثلا: يبدؤها بالقول:

قف في ربى الخلد واهتف باسم شاعره       فسدرة المنتهى أدنى منابره!

عندما عاد من القاهرة كتب مارون عبود "إن بشارة يفصل من كيس غيره فيطلق ويتبحبح.." وسدرة المنتهى حضرتك أدرى أنها أعلى شجرة في الجنة؛ فإذا كانت أعلى شجرة في الجنة أدنى منابر شوقي هل هذا يعقل؟!

ويثني بالقول:

التفاصيل
عودة "العلك".. أو رحلة في ذاكرة زمن أصيل
السبت, 12 مارس 2016 07:49

 

altكم أنا ممتن لموقع "موريتانيا المعلومة" الذي أتحفنا بمقال جميل من إنتاج الوكالة الموريتانية للأنباء عنوانه "ازدهار حصاد الصمغ العربي.." لم نكن لنطلع عليه لو ظل مطمورا في معدنه الذي لم يعودنا - رغم إمكانياته المعتبرة- على استخراج الدرر النفيسة التي تفيض بها طبيعتنا الغنية وحياتنا الاجتماعية الزاخرة.

ولعل وعسى أن يكون هذا العمل فاتحة عهد من الإبداع يميط اللثام وينفض الغبار عن تراثنا، ويساهم في جلي وتصحيح المفاهيم و"الأسماء" التي تجتاحها سنن التلاشي والنسيان في خضم ثقافة الجفاف وجفاف الثقافة.

التفاصيل
بيان من مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين
الجمعة, 11 مارس 2016 07:51

 

altفي خضم التطورات الجارفة التي تحبل بها المنطقة العربية وحالة "الفوضى" العارمة التي اجتاحت عددا من شعوب الأمة ودولها.. تبقى القضية الفلسطينية بوصلة كل القضايا والملفات الحارقة اليوم.. وتبقى المقاومة عنوانا لكل من تاهت به السبل في ظلام الحروب المشتعلة يمينا وشمالا.. ويبقى العدو الصهيوني وكيانه الإرهابي المحتل هو عنوان الصراع والتناقض الرئيسي والأبدي للأمة وقواها الحية ومكونات نسيجها المقاوم عبر الربوع والساحات الوطنية والقومية.

التفاصيل
<< البداية < السابق 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 التالي > النهاية >>

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

الآن في المكتبات

فيديو

المتواجدون الآن

حاليا يتواجد 1 زائر  على الموقع