حزب ولد أحمد عيشه: ردة فعل أم فكرة أصيلة
السبت, 09 مايو 2015 08:38

 

بقلم: محمد فاضل سيدي هيبه

altطلع علينا الشاب داود ولد أحمد عيشه بقرار تأسيس حزب سياسي جديد. أثار هذا الإعلان على غير العادة (لأن تأسيس الأحزاب أصبح رياضة وطنية، وصار عددها يزيد على السبعين) أثار اهتمام الرأي العام بسبب الجدل حول الوحدة الوطنية الذي سبقه والمناظرات التي بثتها بعض القنوات التلفزيونية خلال الأسابيع الماضية وما تميزت به من مشادات كلامية بين بعض المتدخلين وولد أحمد عيشه. يعتبر الأخير أن مكون "البظان" يواجه استهدافا ممنهجا من طرف جهات معادية، وأن الوقت حان لوضع حد له.

التفاصيل
في الأول من أيار: تهجير بقوة السلاح.. وتهجير بقوة القانون
الخميس, 07 مايو 2015 08:27

 

معن بشور

altكثيرون يقولون بحق إن ما يشهده الوطن العربي من اقتتال واحتراب، من غلّو وتطرف، من تدخل وعدوان، من إقصاء واجتثاث، يهدف بالإضافة لسفك الدماء وتعميم الدمار وتدمير الدول والجيوش إلى صرف الأنظار عن الصراع الرئيسي مع العدو الصهيوني، بل "إجبار" الأمة على اعتبار أن لها عدوا رئيسيا غير المشروع الصهيوني..

لكن قلة تنتبه إلى أن لهذه الظروف الدموية المؤلمة أهدافا أخرى أيضا هي صرف الأنظار أيضا عن مجمل الحقوق الاجتماعية والاقتصادية للمواطن، وعن عمق المعاناة الإنسانية والحياتية لغالبية الناس، فتجري في ظل هذه الظروف المريرة أكبر عمليات نهب للموارد، وسلب للثروات، وأخطر عمليات الفساد والإفساد؛ وهو ما يجعل فقراءنا أكثر فقرا، والأغنياء أكثر غنى.

التفاصيل
في تأبين الفنان سيمالي ولد همد فال
الثلاثاء, 05 مايو 2015 11:11

 

كلمة ألقيت في مهرجان نظمه قطاع الثقافة تكريما للفقيد سيمالي ولد همد فال (مايو 2006)

 

alt1- لم يكن الفنان سيمالي ولد همد فال - الذي نحتفل الليلة بتكريمه- فنانا موهوبا تربع على عرش الفن في بلادنا، وبذل الغالي والنفيس في سبيله، فنال السبق وتقدير وحب زملائه وتلامذته وجمهوره المتنوع الواسع فحسب؛ بل كان أيضا يتحلى - في زمن الانحطاط - بخصال حميدة، هي سر عظمته، قلما توفرت في غيره من الفنانين؛ ألا وهي الالتزام، والخضرمة، والأصالة:

- نعم؛ لقد كان المرحوم سيمالي متكلما، أي ملتزما بالشأن العام؛ يحمل هم وطنه ويسعى لخير وعزة شعبه.. شارك في الحركة الوطنية في الستينيات والسبعينيات، وانتمى لبعض التيارات الفكرية التقدمية، وغنى للوطن: "موريتانيا هي بلادي".

التفاصيل
آه من العشق!
الأحد, 05 أبريل 2015 08:30

 

alt

 

قصة الحادث المؤلم الذي تعرض له الشاعر، ورحلته إلى فرنسا للعلاج، حيث أحاطته الجالية والأصدقاء والأهل بكل عناية ولطف، ومشهد وداع الأهل والأرض، ومعاناة المرض.. والعدوان الهمجي الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني والصمت العربي والعالمي الآثم!

 

 

آهٍ من العشق.. في عينيك يغويني
بحر من النظرات الحور ضارعـة
تحاور الملأ الأعلى، على وجــــل
وتغمر الواحة الجرداء مـن ظــمأ

 

يا زهرة العِين والغر المـيامين!
تود لو أنها بالروح تــــفــديني
فتنهمي رحمات منه ترضـيــني
بالماء والنخل والزيتون.. والتين

 

التفاصيل
<< البداية < السابق 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 التالي > النهاية >>

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

الآن في المكتبات

فيديو

المتواجدون الآن

حاليا يتواجد 1 زائر  على الموقع