طغراء في سجل تجگجة الذهبي
الأربعاء, 01 يوليو 2015 00:00

 

alt

 

 

 

 

في حادث سقوط طائرة تجگجة1 المروع الذي أودى بحياة العشرات من أهلها. ننشرها في الذكرى الـ20 للحادث المؤسف

 

 

كعبة المــــجد؛ إن هـذا الــزمـــــانا
بعدما كنـــــت قبـلة حــــــين كــــنا
ننـــشر العلم والحـضارة، نحـــــدو

 

قـــد رمانا بــــما بـه قـــد رمـــــانا
في دجى الـــدهـر رحـــــمة وأمـانا
أمـم الأرض في اتــــباع هـــــــدانا

 

التفاصيل
لمصلحة من يتم التلاعب بالحق والقانون، ويكرس الظلم؟
الاثنين, 29 يونيو 2015 08:24

 

رحلة ملف جزائي أجوف

 

altقد لا يوجد من بيننا من لا يدرك خطورة المخدرات والكحول على مجتمعنا كافة، وعلى الشباب بصورة خاصة، ولا يفرح بكل نجاح يحققه القائمون على حمايتنا من هذه الآفات المدمرة. ولكن الكثيرين منا يجهلون ما يجري أحيانا في بعض المخافر والنيابات والمحاكم من ظلم وشطط وتلاعب محكم بالحقوق والقوانين في مادة المخدرات والكحول؛ حيث تتم بسهولة وانسيابية تبرئة بعض الجناة ويورط ويظلم ويدان أبرياء. وقد تسارع بعض الصحف والمواقع المتواطئة - أو المخدوعة- فتكون مطية لذلك الإفك. ولعلنا ما نزال نتذكر في هذا المجال كيف أن كذبة كبرى باسم المخدرات عايشناها أولا بأول سنة  1996 كادت تطيح برؤوس جهازي الشرطة والقضاء في نواكشوط إرضاء لنزوات نافذين في الدولة ووقودا لصراعهما على السلطة وبسط النفوذ.

التفاصيل
الجنرال رمضان
الجمعة, 26 يونيو 2015 12:04

 

بقلم: أ. معن بشور

altفرحة الصائم الذي عاش تجربة حصار بيروت قبل أربع سنوات كانت فرحتين.. فرحة الصائم وفرحة الصامد معا؛ بل فرحة الصامد في صيامه، والصائم في صموده.. ففي تلك الأيام العصيبة جدا من حياتنا، حين كانت الطائرات تقصف من الجو، والبوارج تقصف من البحر، والمدافع تقصف من البر، اكتشفنا بالملموس كم ثمينة هي الموارد الروحية في حياة الأفراد والشعوب..

فحين أطل علينا رمضان وسط ذلك الحصار العاتي، حصار العدو العسكري، والحصار الأعتى، حصار العجز والتواطؤ والتخاذل، كثيرون منا قالوا إن هذا الشهر - شهر الخير والبركات- لن يكون إلا قوة لنا في حصارنا، وأطلق البعض عليه لقب "جنرال رمضان" تعبيرا عن الأهمية العسكرية التي يعلقونها عليها، نتيجة ما سيطلقه فينا من معنويات.

التفاصيل
ملاحظات جوهرية على هامش حفل "إنصاف" تضامنا مع سجناءغوانتنامو واحتفاء بمذكرات محمدو ولد صلاحــي (3/ 3)
الاثنين, 15 يونيو 2015 08:32

 

altخامسا: مسألة العدالة.

ذكر الأستاذ إبراهيم ولد أبتي أنه رفع دعوى أمام النيابة في نواكشوط ضد من اختطفوا وسلموا ولد صلاحي لدولة أجنبية. وهو الفعل الذي يعاقبه القانون دون هوادة، وأن تلك الدعوى ظلت حبرا على ورق إلى يومناهذا. وهذه المسألة تطرح من جديد موضوع العدالة القديم الجديد؛ فهل العدالة مجرد مرفق شكلي يسخره بعض أعوان النظام على هواهم وهوى قبائلهم وأسيادهم ومن يدفعون وفقا لـ"مبدأ الملاءمة" سيئ الصيت؟ أم إنها هي أساس الملك وقاعدة العمران وصمام الأمن وضمان التنمية والاستثمار والازدهار؟ لما ذا لا نتعلم من وصية الرئيس الحبيب بورقيبة - رحمه الله- للبعثة القضائية الموريتانية حين قال: "اعلموا - يا أبنائي- وأنتم تستعدون للاضطلاع بمرفق القضاء في بلد ناشئ، أنه طالما ظل مرفق القضاء قائما وعاملا فستظل الدولة قائمة وعاملة، حتى ولو انهارت جميع مرافقها الأخرى. أما إذا ما انهار مرفق العدالة وتعطل فإن الدولة ستنهار لا محالة، حتى ولو بقيت جميع مرافقها الأخرى سائرة ومنتظمة".

التفاصيل
<< البداية < السابق 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 التالي > النهاية >>

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

الآن في المكتبات

فيديو

المتواجدون الآن

حاليا يتواجد 1 زائر  على الموقع