وفي النقطة الأولى من الرسالة المفتوحة، دعوت إلى الحجر المنزلي التام لمدة أسبوعين (عمر الفيروس) وذلك قبل اتخاذ القرار به. وبررت ذلك بسببين هما:
* إجماع أهل الخبرة التام على أن ذلك هو أنجع وسيلة للوقاية من هذا الوباء؛ والوقاية خير من العلاج.
* ومحدودية إمكانياتنا ووسائلنا عموما باعتبارنا بلدا ناميا لم يكن يعبأ كثيرا بالصحة قبل العقد الأخير.