زيارة ماكرون: توسع نابليون أم تحرر ديگول؟
الأربعاء, 18 يوليو 2018 07:28


فاطمة (النجاح) بنت محمد بن محمذ فال           

altلا يبدي الشارع الموريتاني أي اهتمام بحضور الرئيس الفرنسي  الى انواكشوط!!
ذلك أن فرنسا في عقليتنا هي الدولة التي تضر ولا تنفع؛ أي أنها عندما أرادت أن تضر القذافي فعلت، ولكنها لم تنفع الثورة الليبية. كذلك كان الأمر في سوريا حين عملت على عزلة بشار دوليا، لكنها لم تنفع الثوار.
وهذا ما يطرح سؤالا حول تراجع دورها؛ فلا هي إمبراطورية تحمي عرينها، ولا هي الجمهورية الخامسة التي تعد - بشكل أو بآخر- صوتا فاعلا يدعم قضايا التحرر! كما في المثل الموريتاني "ابزازيل لغجل" الذي تمكن ترجمته بأن للجحش ثديا لكنه بلا لبن.

التفاصيل
أدونيس: هذا هو اسمي (ح 17)*
الاثنين, 16 يوليو 2018 08:14

 

السريالية ليست إلا صوفية، لكن دون دين أو إله

altبيار: يجب أن نعطي الشعر حقه؛ فنحن بحضور شاعر كبير.. إذا لم يكن أكبر شعراء العرب. كأن الطفولة الصعبة التي عشتها، وانسلاخك عن بيئتك الأولى وتعاطيك مع المدينة ومع الاغتراب لم تنعكس على شعرك بقدر انعكاسهما على اتجاهات الشعر العربي الحديث وقصيدة التفعلة.. وما إلى ذلك. هناك ثيمة هي الهجرة إلى المدينة والنزوح عند محمد عبد المعطي حجازي وغيره. لا نجد أثرا لهذه الغنائية البكائية في المرحلة الأولى من شعرك! ليس هناك انعكاس مباشر لتجربتك الشخصية في شعرك.

التفاصيل
انقلاب 10 يوليو 1978 الإصلاح المعاق
الجمعة, 13 يوليو 2018 07:46

 

اممد ولد أحمد                   

      هذا البريد الإلكتروني محمي من المتطفلين و برامج التطفل، تحتاج إلى تفعيل جافا سكريبت لتتمكن من مشاهدته  

altتطالعنا هذه الأيام الذكرى الأربعينية لانقلاب 10 يوليو 1978 وقد رأيت من واجبي أن أستعرض – بإيجاز- أحداث هذا التغيير كما عايشتها آنذاك، وأبتغي من وراء هذا المجهود: إنارة الرأي العام الوطني بشأنه والظروف المصاحبة لاندلاعه، والإشارة إلى أن جهات وطنية صرفة ومختلفة المشارب (قادة عسكريين، وزعامات تقليدية، وقيادات سياسية شابة) بذلت فيه جهودا مشرفة، وخاطرت بالغالي والنفيس وذاقت الأمرين في سبيل التحضير والتنفيذ المحكمين للتغيير المنشود من خلاله، وإنقاذا للوطن من براثن خطر كان محدقا به.

التفاصيل
أدونيس: هذا هو اسمي (ح 16)*
الأربعاء, 11 يوليو 2018 07:46

 

لا مكان لأي تقدم ما دامت السلطة قائمة كما هي

altبيار: الشباب بكل عفوية والنخب الثقافية والفكرية والسياسية في مصر وتونس وجدت أنفسها خارج السياق. الشباب الذين نزلوا إلى الشارع لهم مرجعيات أخرى ولهم وسائل تقنية جديدة فاخترعوا حريتهم بعفوية. هل يمكن أن يسمع هذا الصوت ويفهم بصفته طاقة في اتجاه مستقبل ما أو تغيير؟ أم هو خطاب انتحار وتمزق في مجتمعاتنا؟

التفاصيل
<< البداية < السابق 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 التالي > النهاية >>

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

الآن في المكتبات

فيديو

المتواجدون الآن

حاليا يتواجد 1 زائر  على الموقع