في رحـاب الشهـداء (4/ 4)
الثلاثاء, 30 أبريل 2019 08:36

 

عن الثورة الجزائرية والنظام الموريتاني والكادحين وبوليزاريو وانقلاب العاشر يوليو

انقلاب العاشر من يوليو سنة 1978

alt... واستمرت الحرب سجالا بعد وفاة الولي رحمه الله، زهاء سنتين. ركز خلالهما "الصحراويون" وحلفاؤهم، على ذبح شرايين "الحلقة الضعيفة": موريتانيا، وتدمير مصالح أوروبا الحيوية فيها. وذلك بواسطة شل صناعة استخراج وتصدير الحديد الخام، أساس اقتصاد البلاد آنذاك، الذي ينقله من معدنه في ازويرات إلى ميناء التصدير في نواذيبو، أطول قطار في العالم عبر خط حديدي طوله 600 كم

التفاصيل
في رحـاب الشهـداء (3/ 4)
الجمعة, 26 أبريل 2019 08:01

 

عن الثورة الجزائرية والنظام الموريتاني والكادحين وبوليزاريو وانقلاب العاشر يوليو

الكادحون وقضية الصحراء الغربية

 

alt

في وزارة الدولة للسيادة الداخلية

مقت الرجل الكادحين الذين لا يرى فيهم منافسين غير أكفاء فحسب، بل وخوارج أيضا! وعاملوه بسخاء بالمثل! كان يجسد -في نظرهم- كل ما هو سلبي في نظام اعتبروه استعماريا, ويعزز من ذلك الشعور ما كان يتمتع به هو من كفاءة  وصلابة ووعي فئوي! ولما لم يتمكن من قهرهم بالقوة خلال المواجهة، بل كانوا هم الذين قهروه حين أفشلوا خططه الأمنية، وأملوا برنامجهم السياسي على الدولة التي يحرسها! كرس جهود أجهزته للثأر منهم خلال فترة السلم، فتسور حاجز سرية تنظيمهم، خاصة بعد التحاق كاتب مركزيتهم المبكر بمصالح الداخلية! وتبنى الإقصاء، وأيد مدريد والحرب!

التفاصيل
الفصاحة في اليد! (مقارنة بالصور بين خط غزواني وولد ببكر)
الخميس, 25 أبريل 2019 08:20

 

الشيخ محمد حرمه        

altلم يكن محمد ولد عبد العزيز يخفي عدم حبه للشعر والأدب واللغة. إنه من المؤمنين بمن يستخدمون عضلاتهم أكثر من ألسنتهم، وقد أغضب بذلك الشعراء في كثير من المواقف، لم يعرهم أي اهتمام وظل دوما يصرخ في وجوههم: ما أفسد موريتانيا إلا الشعر!

اليوم يستعد "عدو الشعر" للخروج من القصر، وبدأ الشعراء يبنون أحلامهم على الوافد الجديد، فظهرت مقارنات لا تخلو من طرافة، وإن كانت تكشف مأساوية الوضع الذي تعيشه بلادنا.

التفاصيل
في رحـاب الشهـداء (2/ 4)
الأحد, 21 أبريل 2019 20:15

 

عن الثورة الجزائرية والنظام الموريتاني والكادحين وبوليزاريو وانقلاب العاشر يوليو

التآمر مع العدو!

alt في لحظة سنية من تاريخنا، طبعتها عواصف صحوة 68 في فرنسا، والثورة الثقافية الصينية، وانتصار العرب في أكتوبر، ونجاح الثورة الفيتنامية العظيمة، ظلت جزائر بومدين وبوتفليقه متشبثة باشتراكيتها الخاصة (التسيير الذاتي)، وتنتهج سياسة خارجية حرة تلائم روح العصر، وتحفظ للنظام شرعيته الثورية. لذا دعمت بقوة صمود العرب في وجه أمريكا والصهيونية، وأيدت بوضوح جبهة التحرر العالمية ضد الاستعمار والميز العنصري، واتبعت سياسات نفطية وطنية، وشيدت قاعدة صناعية مثيرة للجدل. هذا عموما.

التفاصيل
<< البداية < السابق 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 التالي > النهاية >>

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

الآن في المكتبات

فيديو

المتواجدون الآن

حاليا يتواجد 1 زائر  على الموقع