سفارة الأَرز في إفريقيا الغربية (4)
الجمعة, 22 فبراير 2019 12:54

 

بكائية في تأبين فارسي المهجر سعيد فخري وأحمد مخدر

مواقف لا تنسى أبدا

alt        كانت سنوات الستينيات مجنونة حقا كما يحلو للأستاذ أحمد مخدر (رحمه الله) أن يصفها. ذلك أن أعاصير عاتية اجتاحت العالم خلالها قلبته رأسا على عقب، وهي: انتصارات شعوب الهند الصينية المدوية على الاستعمارين الفرنسي والأمريكي (انتصار الإنسان على الآلة والتكنولوجيا) والثورة الثقافية الصينية أساس نهضة الصين الراهنة، وانتفاضة فرنسا (مختبر الصراع الاجتماعي في أوروبا) في مايو 1968 التي أطاحت بجبروت الجنرال ديغول وعرّت الاستعمار الجديد، واندلاع المقاومة العربية وحرب الاستنزاف ضد إسرائيل وأمريكا في الشرق الأوسط، التي لا تزال صواعقها تدوي حتى الآن. وفي هذا المناخ الثوري العاتي اندلعت انتفاضة عمال ازويرات!

التفاصيل
لما ذا الفريق محمد ولد الشيخ محمد أحمد رئيسا؟
الأحد, 17 فبراير 2019 18:56

 

alt... وأخيرا، صحت الطبقة السياسية الموريتانية العتيدة من سباتها العميق.. وبدأت تفيق شيئا فشيئا من أفيون المأمورية الثالثة الذي خدرت به نفسها زمنا طويلا، وهبت تترنح في حلبة سباق الاستحقاق الرئاسي المحموم، حين لا ينفع الوصل!

تشبث قوم بطوق نجاة الحزب الحاكم بعد أن زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر، وما يزال آخرون يتلمسون أنجع الفجاج صونا للمصالح والامتيازات - ولو قلت- في هذا "الزمن الموريتاني الرديء"! وتعلق بعض بأذناب قطار انطلق مسرعا في وقت معلوم إلى هدف معلوم!

وكم كانوا جميعا في غنى عن هذا الهرج والمرج، لو أنهم تمسكوا بأصول السياسة، وحكَّموا العقل والمصلحة الوطنية، ونأوا عن وسوسة المبطلين!

التفاصيل
السياسة الدينية لواشنطن
الأحد, 17 فبراير 2019 07:57

 

بقلم تييري ميسان     

altبينما تحاول الولايات المتحدة تنظيم مستقبل الشرق الأوسط الموسع ومهاجمة حوض الكاريبي، تعلن في الوقت نفسه عن إنشاء حلف "الناتو العربي" المقبل. وهو في الواقع تحالف عسكري يهودي-سُني ضد إيران. إن سعي واشنطن المحموم لإضفاء طابع طائفي على سياستها من شأنه أن يصيب بالإحباط جميع أولئك الذين يؤمنون بضرورة الفصل بين الدين والسياسة.

تتوافق هذه السياسة الجديدة لواشنطن مع عودة إليوت أبرامز إلى وزارة الخارجية كمسؤول عن ملف فنزويلا. إنه يجسد في مسيرته الشخصية، أكثر من أي شخص آخر، تحالف الولايات المتحدة بين أقصى اليسار، والإمبريالية.

التفاصيل
بيجل يرد على الإساءة التي تعرض لها: "متى أضع العمامة تعرفوني"!
الخميس, 14 فبراير 2019 12:56

 

altهكذا دوَّن الرئيس بيجل ولد هميد، في صفحته على "فيسبوك":
وصفني المدعو الحسن دمبا با بـ"آزرام" والرجل المنبوذ من طرف مواطني بلده، مؤكدا أنني أعلنت نفسي من البيظان البيض، وأنني مصاب بعقدة.
أقول للمعني، بداية، إنني أستحق منه الاحترام، لأن لي أبناء أكبر منه سنا، وقد بادر بعض المدونين بالرد عليه، من أمثال الناجي الحاج ابراهيم؛ مع أني لا أعرفه.
وللذين لا يعرفون وجهة نظري حول هذه المسائل، سأقول ما أعتقده بشأنها؛ أما الحسن دمبا با فيتوجب عليه الاعتذار عن إساءته ضد شخصي أو تحمل تبعاتها أمام القضاء.

التفاصيل
<< البداية < السابق 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 التالي > النهاية >>

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

الآن في المكتبات

فيديو

المتواجدون الآن

حاليا يتواجد 1 زائر  على الموقع